تعرض حماده فيصل لحادث بسيارته على طريق السعدى وقد نتج عن هذا الحادث اصابه اثنان واصابتات شديده قد تؤدى الى موتهما
ومن التفاصيل الحادث ان حماده هو الذى سلق الطريق المخالف وقد هذا يعرضه المسأله القانونيه ولكن بمعاونه اصدقائه خبوا الحقيقه على احكومه وقاله ان سائقى الموتوسيكل قد سلوكو طريقه خطا ومن هنا يبدا التحرى ولكن يوجد شخص شاب فى الواحده والعشرين من عمره شاهد الحادث واصر على التبليغ بالحقيقه جذذائه عند الله كبير